اللطف
اللَّطَفُ : الرِّفْق
لحديث
الشريف ..قال رسول الله صلّ عليه وسلم - ( إن الله رفيق يحب الرفق ,
وإن الله يعطي على الرفق مالا يعطي على العنف (
وفي
القرءان .. آيات عظيمة جوهرها الأخذ بالفرق .. والعمل به
يقول الحق تعالى ( وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَٰئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ ۚ وَحَسُنَ أُولَٰئِكَ رَفِيقًا ) النساء :69
وفي آية ( فتية الكهف ) نقرا : قول الحق تعالى
(وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ يَنْشُرْ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيُهَيِّئْ لَكُمْ مِنْ أَمْرِكُمْ مِرْفَقًا ) الكهف (16) ومع موسى وفرعون.
يقول الحق تعالى ( وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَٰئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ ۚ وَحَسُنَ أُولَٰئِكَ رَفِيقًا ) النساء :69
وفي آية ( فتية الكهف ) نقرا : قول الحق تعالى
(وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ يَنْشُرْ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيُهَيِّئْ لَكُمْ مِنْ أَمْرِكُمْ مِرْفَقًا ) الكهف (16) ومع موسى وفرعون.
يقول
الحق تعالى :(اذْهَبَا إِلَىٰ فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَىٰ (43)فَقُولَا
لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ
يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَىٰ)
طه
:43ـ 44.
لطْف من
الله تعالى: عونٌ منه وتوفيقٌ بعد مِحْنة :- ألطافُ الله - اللهُمَّ لا نسألك
ردَّ القضاء ولكن نسألك اللُّطْفَ فيه من أحاديث رسول الله صلى
الله عليه وسلم في موضوع يفتقر إليه معظم المؤمنين إنه الرفق حينما يدخل العنف إلى
البيوت أو حينما يكون العنف في العمل فإن أخطاراً كبيرةً تنتظر الناس فلذلك من
توجيه النبي عليه الصلاة والسلام أن من صفات المؤمن الرفق، فقد ورد عن النبي صلى
الله عليه وسلم أنه قال )رأس العقل بعد الإيمان بالله مداراة الناس والتودد إلى
الناس وما هلك رجل عن مشورة وما سعد رجل باستغنائه رأي، وإذا أراد الله أن يهلك
عبداً كان أول ما يفسد به منه رأيه، وأن أهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في
الآخرة، وأن أهل المنكر في الدنيا هم أهل المنكر في الآخرة( ممكن استسلم بعد أن آمنت بالله عز وجل إلى الله،
وبعد أن آمنت برسالة النبي إلى نبي الله، وما سوى ذلك هم رجال ونحن رجال كل إنسان
يؤخذ منه ويرد عليه إلا صاحب هذه القبة الخضراء، لو عطل العقل لانحرف الدين، إن
هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم ابن عمر دينكَ دينك إنه لحمك ودمك خذ عن
الذين استقاموا ولا تأخذ عن الذين مالوا.
للقراءة بقية البحث عليك بالضغط على الرابط التالي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق